دي منطقة عملاقة لإنتاج القهوة، وبتضم دول كتير كل واحدة ليها ستايل وطابع خاص في القهوة.
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
حيث لا يجب أن تتعرض لأشعة الشمس القوية وألا تكون مظللة كثيرا، كما أنه لا بد من ريها بالكثير من الماء في بداية فترة زراعتها.
أما في المقاهي العادية، فيكون التسويق عادةً بسيطًا ويركز على العروض الخاصة والخصومات لجذب العملاء.
الموازنة: تحقيق توازن بين المخاطرة والجودة لضمان تقديم تجربة فريدة للمستهلكين.
والمناطق دي غالبًا موجودة في حزام القهوة، اللي هو المنطقة بين مداري السرطان والجدي، وبيشمل أجزاء كبيرة من إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا. فـ تعالى نشوف الدول دي تطلع ايه؟
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
ولو حابب تعرف فروقات أكتر، تقدر تطلع على مقالتنا عن الفرق بين القهوة المختصة والتجارية.
القهوة المختصة محتاجة تربة خصبة، ارتفاعات عالية، ومناخ استوائي. كل ما ارتفع المكان اللي بتنزرع فيه القهوة، كل قهوة مختصه ما كانت الحبوب أجود، وده لأن الحبوب بتنمو ببطء في الأماكن العالية وده بيخليها تمتص نكهات أكتر.
بعد الفحص المادي حان الوقت لتعديل المزاج بأول فنجان من القهوة للتأكد إذا كانت ستكون قهوة مختصة أم لا حيث يتم تحميص بعض القهوة وتذوقها لتحديد إذا كانت توجد أي عيوب في النكهة.
يسعى عشاق القهوة في جميع أنحاء العالم دائمًا للعثور على الفنجان المثالي.
كل هذا لأن شجرة الأرابيكا حساسة ولا تتحمل الظروف الصعبة.
العيوب الثانوية: زي الحبوب المكسورة أو اللي بتحتوي على عيوب سطحية طفيفة.
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.